- إنضم
- 13 يناير 2022
- المشاركات
- 12
- مستوى التفاعل
- 24
- نقاط
- 414
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
وصلنا الجزء الفات لما مريم راحت عند رحمه علشان تجهز قبل الحفله بتاعت قرايه الفاتحه و ده الجزء التاني علشان تتابع الاحداث
الموضوع 'ازاي خليت اختي شرموطه في الشارع مع جاري و امه و اخته الجزء الثاني'
https://xn--mgbkt9eckr.net/threads/...ارع-مع-جاري-و-امه-و-اخته-الجزء-الثاني.311723/
دخلت مريم عند رحمه الاوده قامت رحمه اهلا اهلا بعروستنا الجامده و قامت وخداها بالحضن و زنقتها في الباب و قامت بايساها من بوقها مريم اتكسفت بس مبعدتهااش و قامت رحمه رقعتها بعبوص خلتها شهقت من الخضه و قالتلها يا وسخه اتلمي و ضحكت و راحت رحمه ادتها سبانك علي طيزها قالتلها يلا نشوف هنلبس ايه و طبعا رحمه و امها جايبين طقم لمريم من قبلها علشان الحفله و علشان يخلوا اي حد يشوفها يهيج عليها بنات و ولاد كان عباره عن بنطلون استرتش تايجر بيلزق علي الجسم و ياخد كل تفاصيله كأنك مش لابسا حاجة و عليه توب ابيض من فوق ببوصل لكمر البنطلون و عليه چاكيت من فوق چينز كدا و الجو كان حر صعب تلبسه في البيت و طبعا رحمه طلعته ليها و قالتلها ده هديتي ليكي علشان الخطوبه و مريم مبقتش تتكسف من رحمه و غيرت قدامها و طبعا رحمه مرحمتش طيز مريم و ههي بتفير و صورتها و هي بالاندر بس و قامت بعتهالي و قالتلي طيز اختك مريم قبل المعركة جاهزا للحرب و ضحكت و الظقم كان شكله فاجر علي مريم و البنطلون داخل في طيزها مخلي الفلقتين مقسومين اتنين و ظاهرين و طالعين اوي و قامت رحمه قالتلها ادخلي خودي دوش بقي علشان الوقت اتاخر و قامت مطلعلها الاندر الاحمر بتاع ماما قالتلها هتلبسي ده من تحت الهدوم انهرده مريم قالتلها ايه ده بتاع مين ده قالتها ده ليكي علشان تبسطي بوده يا لبوه و قامت قرصتها من بزها قالت اااااي يا حيوانه و ضحكت و دخلت مريم تاخد دوش و خرجت رحمه عند امها وريتها الصور الصورتها لطيز مريم ام بوده سخنت اوي عليها و قالت لا انا مش هقدر اضبر عليها اكتر من كدا قامت قايمه و دخلت الحمام علي مريم كأنها متعرفش انها جوا اتخضت مريم و ام بوده قالتلها معلش يا مريومه معرفش انك جوا و قامت مصفره عليها ايه الجمال ده يا بنتي يا بختك يا بوده و ضحكت مريم حطت الستاره عليها من الكسوف راحت ام بوده قالتها مكسوفه مني ده انا زي ماما يا بنتي و تحبي اساعدك قالتلها شكرا يا طنط ميرسي قالتها يا بت هعملك ضهرك بس انتي زي رحمه انا لحد دلوقتي بعملها ضهرها و راحت جايبا الليفه و الصابونه و قربت من مريم لفي يا حبيبتي يلا حد يتكسف من مامته و حماتوا و ضحكوا لفت مريم لانها كانت بتحبهم اوي و بتعزهم بجد و مش بتحب تزعلهم و راحت ام بوده بدات تدعك ضهرها و طبعا رحمه عارفه المامتها هتعمله قامت مكلماني قالتلي تعالي حالا بسرعه قومت نزلت جري كانت سيبالي باب الشقه مفتوح دخلت انا و رحمه بنتفرج عليهم من ورا الباب ام بوده بتغسل ضهر مريم و الصابون و الميا نازلين علي طيز مريم البتلمع و بتنور من البياض و ام بوده بدات تنزل بايدها تحت ناحيه طيز مريم و مريم بدات تسيح من لمسات ام بوده خبره بردو و عارفا ازاي تهيج الحجر و بدات ام بوده تدعك اكتر في طيز مريم و بدات تقرب منها و تبوس رقبتها و مريم مبقتش قادره تقف علي رجلها راحت ام بوده منيماها علي الارض علي ضهرها و ركبت عليها ايه يا بت الحلاوه الانتي فيها دي و بدات تبوس في شفايفها و مريم سايحا علي الاخر و في دنيا تانيه و ام بوده ايدها بقت تدعك كس مريم و مريم بتأن من المتعه و بتقولها يا متناكة كسك شهد منور ايه ده و نزلت بلسانها تلحس فيه و مريم بتنزل عسلها شلال عسل و ام بوده بتلحسه و تطلع تبوسها من بوقها علشان تدوقها طعموا و قعدت كدا و احنا واقفين برا بنتفرج عليهم و رحمه بتموصلي زبي من الهيجان جبت في بوقها و لسا واقف زي ما هو و قامت ام بوده لفاها نيمتها علي بطنها و دفست وشها في طيز مريم و بقت تلحس فيها و تقفش في طيزها و تضربها عليها تطرقع و تتهز و و تبعبصها ر مريم مغمضه عينها و في دنيا تانيه من الهيجان و قامت ام بوده خلت مريم تبقي في وضعيه السجود و قامت مبعبصاها و ركبت فوقيها و فضلت تبعبص في مريم و تديها سبانكات علي طيازها و طيزها احمرت اوي و ام بوده فشخت مريم تحتها لحد ما مريم مبقتش قادره و نامت علي بطنها و ام بوده فوقيها بتقولها اتبسطتي يا بنت اللبوه و مريم الفرحه علي وشها و بتقولها اوي يا طنط اوي قالتلها ده لسا يا لبوه انتي لسا شوفتي حاجة قومي كملي حمومك يا لبوه يلا و خرجت ام بوده تضحك علي منظري انا و رحمه و احنا مغرقين السجاده من الهيجان و قالتلي ايه رايك في لبوتك قولتلها نار يا ام بوده نااااار و خلصت مريم حموم و انا دخلت اوضه ام بوده علشان مريم متشوفنيش و خرجت من الحمام لافه فوطه عليها راحت رحمه شاده الفوطه بقت ملط و قعدوا يضحكوا و قامت تجري غلي الاوده و طيازها بتتهز زي الچيلي و رحمه بتلسوعها عليها و دخلوا لبسوا هدوم الحفله و رحمه مش سيباها تفريش و بوس و بعبصه و لعب فيها لحد ما الساعع جت ٨ و صحاب رحمه و بوده علي وصول
الموضوع 'ازاي خليت اختي شرموطه في الشارع مع جاري و امه و اخته الجزء الثاني'
https://xn--mgbkt9eckr.net/threads/...ارع-مع-جاري-و-امه-و-اخته-الجزء-الثاني.311723/
دخلت مريم عند رحمه الاوده قامت رحمه اهلا اهلا بعروستنا الجامده و قامت وخداها بالحضن و زنقتها في الباب و قامت بايساها من بوقها مريم اتكسفت بس مبعدتهااش و قامت رحمه رقعتها بعبوص خلتها شهقت من الخضه و قالتلها يا وسخه اتلمي و ضحكت و راحت رحمه ادتها سبانك علي طيزها قالتلها يلا نشوف هنلبس ايه و طبعا رحمه و امها جايبين طقم لمريم من قبلها علشان الحفله و علشان يخلوا اي حد يشوفها يهيج عليها بنات و ولاد كان عباره عن بنطلون استرتش تايجر بيلزق علي الجسم و ياخد كل تفاصيله كأنك مش لابسا حاجة و عليه توب ابيض من فوق ببوصل لكمر البنطلون و عليه چاكيت من فوق چينز كدا و الجو كان حر صعب تلبسه في البيت و طبعا رحمه طلعته ليها و قالتلها ده هديتي ليكي علشان الخطوبه و مريم مبقتش تتكسف من رحمه و غيرت قدامها و طبعا رحمه مرحمتش طيز مريم و ههي بتفير و صورتها و هي بالاندر بس و قامت بعتهالي و قالتلي طيز اختك مريم قبل المعركة جاهزا للحرب و ضحكت و الظقم كان شكله فاجر علي مريم و البنطلون داخل في طيزها مخلي الفلقتين مقسومين اتنين و ظاهرين و طالعين اوي و قامت رحمه قالتلها ادخلي خودي دوش بقي علشان الوقت اتاخر و قامت مطلعلها الاندر الاحمر بتاع ماما قالتلها هتلبسي ده من تحت الهدوم انهرده مريم قالتلها ايه ده بتاع مين ده قالتها ده ليكي علشان تبسطي بوده يا لبوه و قامت قرصتها من بزها قالت اااااي يا حيوانه و ضحكت و دخلت مريم تاخد دوش و خرجت رحمه عند امها وريتها الصور الصورتها لطيز مريم ام بوده سخنت اوي عليها و قالت لا انا مش هقدر اضبر عليها اكتر من كدا قامت قايمه و دخلت الحمام علي مريم كأنها متعرفش انها جوا اتخضت مريم و ام بوده قالتلها معلش يا مريومه معرفش انك جوا و قامت مصفره عليها ايه الجمال ده يا بنتي يا بختك يا بوده و ضحكت مريم حطت الستاره عليها من الكسوف راحت ام بوده قالتها مكسوفه مني ده انا زي ماما يا بنتي و تحبي اساعدك قالتلها شكرا يا طنط ميرسي قالتها يا بت هعملك ضهرك بس انتي زي رحمه انا لحد دلوقتي بعملها ضهرها و راحت جايبا الليفه و الصابونه و قربت من مريم لفي يا حبيبتي يلا حد يتكسف من مامته و حماتوا و ضحكوا لفت مريم لانها كانت بتحبهم اوي و بتعزهم بجد و مش بتحب تزعلهم و راحت ام بوده بدات تدعك ضهرها و طبعا رحمه عارفه المامتها هتعمله قامت مكلماني قالتلي تعالي حالا بسرعه قومت نزلت جري كانت سيبالي باب الشقه مفتوح دخلت انا و رحمه بنتفرج عليهم من ورا الباب ام بوده بتغسل ضهر مريم و الصابون و الميا نازلين علي طيز مريم البتلمع و بتنور من البياض و ام بوده بدات تنزل بايدها تحت ناحيه طيز مريم و مريم بدات تسيح من لمسات ام بوده خبره بردو و عارفا ازاي تهيج الحجر و بدات ام بوده تدعك اكتر في طيز مريم و بدات تقرب منها و تبوس رقبتها و مريم مبقتش قادره تقف علي رجلها راحت ام بوده منيماها علي الارض علي ضهرها و ركبت عليها ايه يا بت الحلاوه الانتي فيها دي و بدات تبوس في شفايفها و مريم سايحا علي الاخر و في دنيا تانيه و ام بوده ايدها بقت تدعك كس مريم و مريم بتأن من المتعه و بتقولها يا متناكة كسك شهد منور ايه ده و نزلت بلسانها تلحس فيه و مريم بتنزل عسلها شلال عسل و ام بوده بتلحسه و تطلع تبوسها من بوقها علشان تدوقها طعموا و قعدت كدا و احنا واقفين برا بنتفرج عليهم و رحمه بتموصلي زبي من الهيجان جبت في بوقها و لسا واقف زي ما هو و قامت ام بوده لفاها نيمتها علي بطنها و دفست وشها في طيز مريم و بقت تلحس فيها و تقفش في طيزها و تضربها عليها تطرقع و تتهز و و تبعبصها ر مريم مغمضه عينها و في دنيا تانيه من الهيجان و قامت ام بوده خلت مريم تبقي في وضعيه السجود و قامت مبعبصاها و ركبت فوقيها و فضلت تبعبص في مريم و تديها سبانكات علي طيازها و طيزها احمرت اوي و ام بوده فشخت مريم تحتها لحد ما مريم مبقتش قادره و نامت علي بطنها و ام بوده فوقيها بتقولها اتبسطتي يا بنت اللبوه و مريم الفرحه علي وشها و بتقولها اوي يا طنط اوي قالتلها ده لسا يا لبوه انتي لسا شوفتي حاجة قومي كملي حمومك يا لبوه يلا و خرجت ام بوده تضحك علي منظري انا و رحمه و احنا مغرقين السجاده من الهيجان و قالتلي ايه رايك في لبوتك قولتلها نار يا ام بوده نااااار و خلصت مريم حموم و انا دخلت اوضه ام بوده علشان مريم متشوفنيش و خرجت من الحمام لافه فوطه عليها راحت رحمه شاده الفوطه بقت ملط و قعدوا يضحكوا و قامت تجري غلي الاوده و طيازها بتتهز زي الچيلي و رحمه بتلسوعها عليها و دخلوا لبسوا هدوم الحفله و رحمه مش سيباها تفريش و بوس و بعبصه و لعب فيها لحد ما الساعع جت ٨ و صحاب رحمه و بوده علي وصول